How المرأة نصف المجتمع can Save You Time, Stress, and Money.
How المرأة نصف المجتمع can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
اتمنى ان تقتنع بما قلته و ايضا ان المراة هي الجمال و العقل و القدوة و النبراس لكم
• ينبغي على الدول والمجتمعات السعي الجاد من أجل تصحيح صورة الإسلام تجاه المرأة المسلمة في وسائل الإعلام المختلفة تأكيدًا على إنصاف الإسلام للمرأة وإعطائها جميع حقوقها دون نقص، كما ينبغي على الدول والمجتمعات الإسلاميّة إشراك المرأة المسلمة في صنع القرارات وقيادة المجتمعات وفق مبادئ الإسلام العادلة وتوجيهاته السامية. وتحقيقا لهذا.
والذي يبرز دور المرأة أن الدين الإسلامي قد جاء وعمل على تكريم المرأة بعد أن كانت تقتل في الجاهلية وهذا دليل على الاستفادة التي ربما تعود من الأعمال التي تسند إلى المرأة من خلال التفوق الملحوظ الذي تحققه المرأة وقد ظهر ذلك وأثبتت المرأة أنها قادرة على التفوق عكس ما انتشر من شائعات في عدم قدرة المرأة على التصرف وغيره .
ثمَّ نجد الإسلام كرَّم المرأة في زواجها، حيث شرَّعَ لها الصّداق وهو (المهر)، وقد فرضه الله عزَّ وجلَّ على الزَّوج تكريماً للمرأة، وإظهاراً لصدق رغبته بها، ولتكون عنده عزيزةً كريمةً ليست مُهانةً أو لا قدْرَ لها، ولا لتكون خادمةً ذليلة، على العكس تماماً، فهي المطلوبة لا الطَّالبة، وهي المعزَّزَةُ لا المهانة.
زياد ابراهيم أحمد ابراهيم متابعة الغاء متابعة زياد ابراهيم أحمد ابراهيم . ٢٤ فبراير ٢٠٢٠
• حفظ الأخلاق والعفاف، هو ما يجب أن يحكم توجه التعليم والعمل في مجتمعات المسلمين، كما يجب أن يحكم توجه الإعلام، والثقافة، والترفيه تعرّف على المزيد ونحوها، فمنع الاختلاط في التعليم وكذلك في العمل من أهم الوسائل للمحافظة على عفة المجتمع وأخلاقه.
في محراب العلم والأدب: تحية إكبار وتقدير لشبكة ... د. مصطفى يعقوب
• التعرف علي المعوقات والتحديات التي تواجه تعليم المرأة وواقع انتشار تعليمها والتوصيات العامة لتمكين المرأة في مواجهة هذه التحديات.
إن المجتمع الذي يدعم المساواة بين الجنسين، ويقدم فرص عملية جيدة للمرأة تتوافق مع مؤهلاتها العلمية يتمتع بمستوى اقتصادي أفضل من باقي المجتمعات، حيث أن المرأة اليوم تشارك في ابتكار مشاريع ريادية تدعم دخل أسرتها وترفع من اقصاد مجتمعها، فإن مساندة المرأة للرجل ينمي قدراتها المهنية والوظيفية.[١]
لقد عمل الدين الإسلامي على تكريم المرأة وقام بالرفع من شأنها بعد أن كان يتم قتلها في الجاهلية فقد ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم حيث قال ﴿ وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ * يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ ) وبعد ذلك جاء الدين الإسلامي وكرم المرأة وعمل على الرفعة من قدرها .
حرص الدين الإسلامي على تكريم المرأة ومساواتها بالرجل في المكانة والحقوق والواجبات، وحرص على تحريرها من العبودية والعادات الخاطئة في عصر الجاهلية.
العمل والإنتاج: تُشارك المرأة بشكل فاعل في مختلف مجالات العمل، وتُساهم في تنمية الاقتصاد الوطني وتحقيق التقدم.
في النهاية لا بد من تقدير وجود المرأة، فهي تُشكّل دافع من أهم دوافع نجاح المجتمع، وتنميته، فهي في حقيقتها لا تختلف عن الرجل، بل إنها في كثير من الأحيان تساند الرجل، وتمسك بيده، وتعينه في المسؤوليّة والإنفاق، وذلك كله في حقيقته هو يعود على المجتمع، بحفاظ سيره عبر الطريق الصحيح، إذ إن الأسرة الناجحة والمتماسكة هي رمز لمدى نجاح المجتمع، ووعيه، من خلال ارتباط أفراده ببعضهم البعض، وذلك في المحصلة ينهض بالبلاد على جميع الأصعد.
لطالما حظيت المرأة بمكانة مرموقة في المجتمع، فهي الأم والأخت والزوجة والبنت، وبدونها لا يكتمل بناء المجتمع.